* اعطاء دواء من غير مراجعة حالة المريض وحساسيته لنوع الدواء، عدم التدقيق في البيانات بالشكل الصحيح مما ادى الى التشخيص الخاطئ. كل هذا يعتمد على ان اي طبيب بالمعتاد ما كان ليقع بالأخطاء التي وقعت. فالاخطاء في جميع المجالات منها في المستشفيات وعيادات الاسنان وعيادات المرضى ومختبرات الاشعه وغيرها.

* كما ان هنالك تعليمات لصناديق المرضى بإجراءات فحوصات اوليه لكل حالة مرضيه أيًا كانت، فاذا تبين ان احدى تلك الفحوصات لم يتم تحويل المريض لها، مثل فحوصات دم او تصوير اشعه او فحص ضغط دم بشكل منتظم والامثلة كثيره، ونتيجة لذلك اصيب المريض بضرر معين بسبب تقصير ما كان يجب ان يكون فهذا يعد اهمال طبي.

* كما ان هنالك حالات كثيرة في المستشفيات ايضًا. على سبيل المثال جرعة دواء او مخدر, لمريض او لطفل, وادت الى موت المريض او حدوث عجز معين فكل هذا يكون له احتمالية في نطاق الاهمال الطبي.

* التشخيص الخاطئ للحالة. على الطبيب ان يأخذ على عاتقه مسؤولية فحص المريض وتشخيص حالته. لا يؤدي الطبيب واجبه فقط من خلال استخلاص الاستنتاج الصحيح من الحقائق، ولكن من واجبه أيضًا أخذ زمام المبادرة والتأكد من الحقائق وصحتها.

* عدم وجود سحل يثبت وجود فحوصات او ادويه تم اعطاؤها للطبيب. ادى الى تشخيص جالة المريض خطأ مما ادى الى اعاقه او مرض وقع للمريض. مما يؤدي بالنهاية الى الطبيب بتحمل المسؤولية.

* عدم المتابعة الصحيحة واجراء الفحوصات الازمه او النصح حتى لإجراء فحوصات لتجنب اعاقات. مثل الفحوصات الوراثية للحوامل في الاشهر الاولى من الحمل وعدم الوقوع في اهمال طبي من نوع الولادة الخطأ.

من المهم ان نذكر بانه ليس كل خطأ طبي هو اهمال طبي، فهناك اخطاء مهنيه في حدود المعقول والمقبول، حتى لو كانت النتيجة غير مرضيه.